5 Easy Facts About الثقافة التنظيمية Described
5 Easy Facts About الثقافة التنظيمية Described
Blog Article
وفقاً لأليك هافيرستيك، "إن الثقافة التنظيمية هي في جزء كبير منها نتاج التعويضات".
رفع قدرة المنظمة على التغيير والسير مع التطورات التي تحدث في المنظمات من حولها.
إن تطوير إدارة جيدة للثقافة التنظيمية يمكن أن يكون ميزة تنافسية للمنظمة، في حين أن وجود ثقافة تنظيمية سلبية يمكن أن يؤدي إلى صعوبات في الأداء ويصبح مسؤولاً عن فشل الأعمال، مما يخلق حاجزًا يمنع الشركة من مواجهة التغيير والمجازفة.
الشركات التي تعامل جميع موظفيها على قدم المساواة غالباً ما يكون لديها ثقافة تنظيمية سليمة؛ فكل منصب داخل المنظمة له قيمة، وإعطاء الجميع الفرص يعزز معنويات الموظفين، فالمحسوبية في مكان العمل هي علامة على ثقافة العمل السامة ويمكن أن تسبب المحسوبية مشاعر عدم الثقة والاستياء بين زملاء العمل، ولذلك بيئة مكان العمل العادلة ضرورية لأي ثقافة تنظيمية إيجابية.
تلقين وتدريب الجميع في الثقافة بمجرد تعيينهم. إنه يضع جميع الوافدين الجدد في دورة "التقاليد" التي توضح تفاصيل تاريخ الشركة مع علاقات العملاء.
العمل من أجل الجميع على مستوى متناسب مع مستوى قدراتهم وقيمهم واهتماماتهم المحتملة.
على سبيل المثال، إذا كانت المساءلة نقطة ضعف، فيجب أن تتضمن الأهداف خططًا وإجراءات ومراجعات وتقديرًا أكثر انضباطًا وأساليب أخرى لدعم السلوك الذي تحتاجه.
هي الثقافة غير المنتشرة، والتي لا تمتلك أي قبولٍ الثقافة التنظيمية من قبل الأفراد، والعاملين في المنشأة، وذلك لأنّها تفقد السيطرة الكاملة على طبيعة، ومجريات العمل، ولا يوجد فيها أي اعتبار للإدارة القائمة، والتي لا تلتفت إلى ضرورة توحيد القيم، والمعتقدات بين الأفراد، بل تتركهم يختارون ما يناسبهم منها، ويتركون ما لا يناسبهم ممّا يؤدّي إلى ضعفٍ في الوصول لنتائجٍ صحيحة.
يعود السبب وراء قدرة المنظمة على تقديم خدمة عملاء جيدة أو سيئة إلى شيء واحد؛ ما يحدث داخل تلك المنظمة.
هناك مناطق في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا يمكن اعتبارها السياق العالي.
عادة ما تكون ثقافة القوة ثقافة قوية، على الرغم من أنها يمكن أن تتحول بسرعة إلى ثقافة سامة.
في مثل هذه الثقافة، يتم تحديد معايير وإجراءات المنظمة مسبقًا، ويتم وضع القواعد واللوائح وفقًا للمبادئ التوجيهية الحالية.
تطورت عبر التاريخ دراسات المنظمات، نظراً لتطور أدب الفكر الإداري، بدايةً بالمدرسة العلمية، ومروراً بالمدرسة البيرقراطية، والمدخل السياسي والبيئي، وانتهاءً بالثقافي والمعرفي. وتُعد بداية الولوج في نوع الثقافة التنظيمية السائدة في الكثير من المنظمات في بداية الثلاثينات من خلال دراسات الهاوثورن، إلا أن الاهتمام أصبح متزايداً بها خلال السبعينات والثمانينات، وحتى وقتنا الحالي، نظراً لارتفاع وتيرة المنافسة بين منظمات الأعمال، وفي ظل العولمة والتطور التكنولوجي المتسارع.
التدوير الوظيفي: ما هو، اهميته، مميزاته، عيوبه، كيفية تنفيذه